مساعدوزير الدفاع للشئون القانونية والدستورية عضو المجلس الاعلى للقوات المسلحة :
ما الخطوة المقبلة إذا ما تمت الموافقة على التعديلات؟
- سيتم إجراء انتخابات برلمانية ثم رئاسية، ويعود العمل بالدستور القديم وفقا لما يقرره المجلس الأعلى للقوات المسلحة بصفته هو الذى عطل الدستور، ومن حقه أن يقرر العمل بالدستور، على أن يجتمع رئيس الجمهورية ورئيسا مجلسى الشعب والشورى لصياغة دستور جديد خلال فترة محددة.
هذا الكلام غير منطقى وينافى مبادىء العدالة التى تحكم أي دستور فى العالم وأصر على ان هناك سيناريو لم يتضح بعد من قبل بعض قادة المجلس العسكرى والخليل على دين خليله.
أتمنى أن أكون قد التزمت بالأمانة والحياد الأخلاقى والوطنى نحوعرضى لوجهة نظرى من منظور وطنى ومصرى بالدرجة الأولى
ليس وحدك يا أستاذنا العالم بالفقه الدستورى الذى يعارض ترقيع الدستور فالمجلس العسكرى حين أقر التعديل وشكل لجنه لترقيع الدستور كان يرسم خطوط السيناريو الذى يبدأ تنفيذه بداية من الغد والذى أشك أن يححق مطالب من أشعلوا فتيل الثورة ولكن دوام الحال من المحال وكما أخص بالشكر د/ جابر نصار الذى عارض أيضا تلك الترقيعات كعالم قانونى موسوعه وحجه فى القانون ونادى بأننا الآن فى أفق سيايى مغلق لا يصلح معه الاستفتاء.
رأي تحليلى محترم للموقف الراهن .......اضغط هنا وفي الوقت الذي يدعي فيه الإخوان المسلمون رهانهم على رجل الشارع المتدين البسيط، يبدي السلفيون تخوفهم من الديمقراطية التي تعطي الشعب الحق أن يحكم نفسه بنفسه، بما يرى فيه مصلحته دون التقيد بالشريعة. وهو موقف يكاد يتطابق مع موقف العلمانيين المتطرفين من الديمقراطية مع اختلاف الهاجس، وهو الخوف من وصول الإسلاميين للحكم عن طريق صندوق الانتخاب.
كما يفسرون الشورى المذكورة في النصوص بأنها شورى أهل الحل والعقد "الذين تختارهم الأمة بعناية للقيام بهذه المهمة"، دون وجود تفسير واضح لكيفية اختيار هؤلاء، أو كيف يتعارض هذا المفهوم مع الديمقراطية.
يعتمد المنهج السلفي بشكل عام على إصلاح النفس بشكل فردي، ويعزو الظلم الاجتماعي إلى أسباب ترتبط بأخلاق المجتمع وبالتالي أخلاق حاكميه الذين يمثلونه، ويفترض أن إصلاح الحكام والرؤساء لن يحدث إلا بإصلاح شعوبهم أولا.
كذلك يربط السلفيون انتشار الفقر والأمراض بمخالفة المجتمع للشريعة، وأن تطبيق الشريعة هو الحل الأمثل للقضاء على كل مشاكل المجتمع.
لــك اللـــــــه يا مـــصر
أتمنى أن أكون قد التزمت بالأمانة والحياد الأخلاقى والوطنى نحوعرضى لوجهة نظرى من منظور وطنى ومصرى بالدرجة الأولى
بصراحة وبكل صراحة الفيديو الهزلى ده عجبنى جدا لإنه حمسنى إنى اكتب فى الموضوع ده النهارده واعبر عن رأييى كمواطن مصرى وبالأخص فى الشخصيات التى تتمايل مع التيار أو من غير مجاملة الناس اللى بتتلون زي الحرباية حسب البيئة اللى حواليها مش حسب مبادئها والقيم المؤمنه بيها.
العمل الاعلامى وبالذات المهنية الاعلامية فى رأييى لم تكن موجودة داخل جهاز التلفزيزن المصرى الذى اعتدت أن أشاهده لسنوات طويله أصل مكنشى فى غيره لفترة طويلة من عمر الواحد اتكونت فيها مبادؤه وقيمه ومحصلة المعرفة بالنسبة له والحمد لله إنه من التسعينات وانا بتفرج ع التلفزيزن المصرى علشان أقيمه بس أو علشان شخصية محددة وكان أفضل شخصية بالنسبة ليا هو يوسف شريف رزق الله ومكنشى ليها علاقة بالسياسة خالص والحمد لله ، بس أنا افتكرت حاجه ضحكتنى قوى حالا انا فاكر كان فى برنامج اسمه فكر ثوانى واكسب دقايق فى حلقة من حلقاته الراجل الفلاح الغلبان لما كسب طلب يقابل الريس مبارك والعجيبة انه قابله فعلا وكانت المذيعة نجوى إبراهيم ( سبحان الله ) كان الكلام ده تقريبا فى سنة 1995 حسب ذاكرتى والحمد لله إن قراءاتى كانت كتيرة وبعتبر إن أهم ركن من أركان شخصيتى كونته القراءة والحمد لله وبعيد عن شخصية صفوت الشريف وزير الاعلام السابق ولفترة طويلة جدا ولإن أحد أقرب المقربين لى كان يعمل بالمركز الصحفى للمراسلين الأجانب وهو المركز المعروف بقوته داخل مبنى الإذاعة والتلفزيون وكان تقريبا مدامات هوانم بشوات كتير ومنهم بعض قادة القوات المسلحة السابقين كانوا معينين هناك حيث المال والراحة فى نفس الوقت ودليلى مكنشى بالكلام ده أنا اتقابلت مع الناس دى أكتر من مرة ( كانت مصالح لصديقى مش لنفسى ) وحتى لما وافق رئيس الإدارة المركزية ( معرفشى إذا كان لسه موجود ولا لأ ) كان اسمه أحمد إبراهيم وهو أحد أعوان المتهم أنس الفقى إنى أشتغل فى مجلة الاذاعة والتلفزيزن وتركى لها بعد أقل من شهر لإنى اكتشفت إن اسلوب العمل نفسه داخل هذا المبنى هيحولنى لواحد تانى غيرى فاشتريت نفسى ومشيت بلا رجعه وأنا اللى اقصده بالقصص دى إن ( الواو ) أي الواسطة كانت بتلعب كل الأدوار تقريبا داخل مبنى الإذاعة والتلفزيون ولمدة 20 سنه ودى الآفة التى لا أعلم متى سيخلصنا منها الله عز وجل لإن لا بينفع معاها بتر ولا علاج دى مسأله أخلاقية شرفية من الدرجة الأولى .
أرجع تانى للموضوع الهزلى بتاعنا وهو آفة النفاق والتلون كالحرباء لشخصيات كتيرة قوى قوى قوى ، طبعا مش هقول اسم ولا واحد فيهم لإنى فكرت كويس لقيت إن الناس دى هتزول لوحدها مع الزمن سواءا لضعف شعبيتها أو لكره الناس لنفاقها وممكن الناس دى تفضل طبعا لكن من غير طعم ولا ريحة مهوا أنا أصلى مش مع الناس اللى بتقول نمشى دول كلهم مش علشان هينقطع عيشهم ومش هيحصلوا مكان يلمهم إلا إذا كان مكان زبالة زيهم لأ طبعا.............علشان فى أكفأ وأشرف منهم ومهنيتهم أعلى بكتير جدا هيظهروا خلال السنوات القادمة وان شاء الله هتتاح لك مجتهد فرصته فى مصر الحبيبة الغالية علينا وأكيد ان احنا محتاجين لمعايير واضحة وصريحة لشغل الوظائف بالدولة وبخاصة الاعلامين اللى هما واجهة البلد لإننا كنا عايشين فى عصر كله واسطة فى واسطة ومحسوبيات وقيد على النوته ماكلها جمايل ومردودة.
ينقصنا المعايير والشفافية فى كل شىء وأتمنى من الله عز وجل أن يكرم مصر وشعبها فى الفترة القادمة بقيادات نزيهة وشريفة تقدر معنى المسئولية والأمانة وخدمة الوطن وعاوز أقول لشخص عزيز عليا وعلى بالى وكان يشغل منصبا برلمانيا فى السابق أن يترك إيمانه بأن الأقربون أولى بالمعروف فى موضوع الوظائف لإن ربنا سبحانه وتعالى ذكر حقيقة أن الأقربون اولى بالمعروف ولكن بدون أن يجور هذا المعروف على حقوق آخرين يستحقونه هم بناءا على الكفاءة والخبرة والتى تتقيد بمعايير مفهومة ومفصلة تفصيلا لا يصح فيها اللبس أو التقويل كماهي معظم القوانين فى مصر الخاصة بشروط التعيينات والترقيات والاختيارات والتى يجب علينا محاولة إعادة بنائها بكل ما نملك من قوة.
( لــك اللــــه يـا مـــصــر ) أتمنى أن أكون قد التزمت بالأمانة والحياد الأخلاقى والوطنى نحوعرضى لوجهة نظرى من منظور وطنى ومصرى بالدرجة الأولى
وذكرت صحف يديعوت أحرنوت ومعاريف وجلوبس وإذاعة الجيش الإسرائيلى' جالى تساهال' والقناة العاشرة بالتليفزيون العبرى، فى إطار التقارير التى بثتها لمتابعة تشكيل حكومة جديدة فى مصر برئاسة د. عصام شرف، التى وصفته بأنه الرجل 'الثورى' الذى أصبح يمثل خطرًا على إسرائيل ومصالحها لأنه جاء بإرادة الشعب المصرى ونال شرعيته منه، كما أنه ليس صديقا لإسرائيل، بل ويتبنى مواقف رافضة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، بسبب الممارسات الناتجة عن الصراع الإسرائيلى- الفلسطينى ولأسباب أخرى لن يفصح عنها.
أضم صوتى لصوت كل الأخوة المصريين الداعمين لهذا الرجل الشهم الذى قبل أن يترأس حكومة تسيير الأعمال الحالية وأحييه على شجاعته كما أتمنى من الله عز وجل أن يوفقه فى اختياراته القادمة بالسادة الوزراء الأفاضل لمؤازرة دولتنا الحبيبة ومد يد العون البشرية لها لقيامها مرة أخرى إلى الأفضل مع الدعاء لها دائما ( لك اللـــه يا مصــر )
أتمنى أن أكون قد التزمت بالأمانة والحياد الأخلاقى والوطنى نحوعرضى لوجهة نظرى من منظور وطنى ومصرى بالدرجة الأولى
أعلن المستشار هشام البسطويسى، نائب رئيس محكمة النقض، فى حواره مع الإعلامى عمر أديب ببرنامج القاهرة اليوم نيته للترشح لمنصب رئيس الجمهورية فى حالة انطباق شروط الترشيح لهذا المنصب عليه وفقًا للتعديلات الدستورية الجديدة التى ستعلنها لجنة تعديل الدستور برئاسة المستشار طارق البشرى.
الجدير بالذكر أن أنباء قوية ترددت عن إعلان عدد كبير من الشخصيات العامة ترشحهم لمنصب رئيس الجمهورية أبرزهم الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والدكتور أحمد زويل وحمدين صباحى رئيس حزب الكرامة وأيمن نور زعيم حزب الغد وعمرو موسى رئيس جامعة الدول العربية.